niil

الأحد، أغسطس ٣١، ٢٠٠٨


ها قد هلا علينا شهر كريم نتمنى ان يغفر الله لنا ولكم ويدخلنا فى رحمتة يارب ياكريم فأكثروا من الصلوات والدعوات إليه ....

الخميس، أغسطس ٢١، ٢٠٠٨

انتصار فريق وادى النيل


كانت المبارة فى غاية الروعة أدى فيها الفريق السودانى مباراة يستحق عليها الاشادة و كذالك الجانب المصرى ادو مبارة رائعة وان كان فيها كثير من الاستهتار بالخصم وهذا سلوك غير مجدى فى كرة القدم والذى ينظم الخطوط جيدا هو الذى يكسب أخيرا ونقول فى الاول والاخير أن المباراة حبية مابين المنتخبين وأن كان فى الجانب المصرى هنالك بعض اللاعبين المنفعلين زيادة حبتين وكذالكك الجانب السودانى ولكن فى المقام الاول هو مقام تكريم وأعتزاز للفرقة المصرية ولا ننكر تفوقهم فى البطولة الاخيرة عن جدارة واستحقاق ولكن كرة القدم لا يوجد فيها كبير ونرجو ان تتكرر هذه المباريات للفائدة لكلتا الفرقتين مع العلم ان الفريق السودانى القومى (صقور الجديان)لم يفز على الفريق المصرى (الفراعنة) من حوالى 33 عاما لذالك اتت الفرحة من قبل المشجعين لكرة القدم كبيرة بحجم الانتصار الذى تحقق 4 - 0 لصقور الجديان .

التسميات:

الأربعاء، أغسطس ٢٠، ٢٠٠٨

الفراعنة يلعبون فى ارض صقور الجديان

تتم اليوم المبارة المرتقبة بين الفراعنة وصقور الجديان على ارض الخرطوم والتى أتت تكريماً للفريق المصرى الذى احرز كأس أبطال افريقيا فى نسخة 2008 والتكريم ينم عن اواصل صلة عميقية مابين الشعبين المصرى والسودانى والتى انقطعت لفترة من الزمن ويتم الان محاولة الوصل وسنأتى لاحقا لماذا يتم الامر الأن وبهذه الصورة ولكن الغرض الان تكريم الفريق المصرى والذى هو يعتبر ند تقليدى ليس على مستوى اللعبة فالمصريون متقدمون علينا فى كرة القدم ولكن نحن كذالك تقدمنا كثيرا فى السنوات القليلة الماضية ولكن الندية على مستوى الجيرة النيل الذى يربط الاشقاء مع بعضهم البعض نتمنى أن يستمتع الجميع بهذه اللعبة وان يستفيد الكل وبما أن منخب صقور الجديان سيقابل المنتخب التشادى فى ارض الفراعنة فى اللعبة القادمة وكذالك المنتخب المصرى سيقابل فريق الكنقو فالاستفادة ستكون جيدة لكلتا الفرقتين .

التسميات:

الاثنين، أغسطس ٠٤، ٢٠٠٨

ازمة بين اتحاد كرة القدم وفريق الهلال السودانى ... ربنا يحلها

الناجح هو من يعرف كيف يدير الدفة بعيدا عن المسائل الشخصية والامور التى تسبب الفشل ...للكل. انجازات الكرة السودانية فى السنين الاخيرة جيدة جداً فالفرق مثل الهلال والمريخ اصبحت تنافس فى الدوريات الافريقية وتلعب بشراسة ولم يأت ذالك من فراغ بل مدربون أكفاء ولاعبين مصرون على التحدي والفوز وراسماليين يضخون الاموال لراحة اللعبة من ايجار طائرات وهلما جرا... لكن مازال العقل الاداري فى كرة القدم يحتاج الى تطوير وليس المال هو المعين الوحيد لانجاز الامور بل القيادةالتي ترفع التييم الى مصافى العبور للاحسن، نرجوا ان تتعقل الفرق الكبيرة فى ادارتها للامور وتحاول ان تخرج من ازمة الكرة الحالية بشئ من الحكمة والتعقل فالفشل فى الخروج من الازمة الحالية يقود الى فشل عام يشمل جميع القطر وانا هنا اقصد القطر الكروى فى السودان والله المستعان..
موقع جريدة الصدى
موقع جريدة قوون

التسميات: